وفاة طفل وأطباء بلا ضمير

معقولة ما لقو لقاح ضد الكلب بكل البلد العمى على هالمشافي
ولك حط بالخرج الواحد ما عاد عرف حالو عم بروح لعند طبيب ولا شو ماعاد حدا خاف الله
لو فيه احترام للناس كانو تعاملو معهم بغير هي الطريقة بس الاطباء كل واحد نافشلي حالو شكل
ومفتكر بانو ملك الكونبالفهم تبعو وهو الله يستر عليه على كل حال الولد مكتبله الموت واللي كان السبب رح يلقى جزاءه عند الله لانو عند ربنا ما بضيع شي الله يصبر اهلو ويلهمهن السلوان
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

أنا بحط بالخرج مو مشكلة لكن أبو الولد ياترى ممكن يحط بالخرج
وللأس هنن بدل ما يلاقوا لقاح ضد الكلب لقو / دكتور كلب ضد اللقاح
مش لو إنو بيحترموا الناس ولك لو إنهم بس بيخافوا الله

الله يصبِّر أهل الولد ويجعلها أجر وعافيه
حسبي الله ونعم الوكيل

السلام عليكم:

كثيراً ما نقرأ في الصحف المحلية " السعودية " عن الأخطاء الطبية، فخبر عنوانه: حقنة تتسبب في بتر كف مريض، و آخر عنوانه: إيقاف الجرّاح و أخصائي التخدير بسبب خطأ طبي؛ وغيرها الكثير، وأصبح لا تكاد تخلو صحيفة من هذا النوع من الأخبار.
فما السبب في مثل هذه الأخطاء؛ والتي قد تنتهي بالمريض إلى عاهة مستديمة أو الوفاة. وللعلم فإن هذه الأخطاء ليست في أمراض غريبة أو مستعصية أو عمليات معقدة وصعبة فيعذر الطبيب أو الممرض - الذي أسعف أو شارك في أعطاء حقنة- لكنها في أغلب الأحيان تحدث في الإسعافات التقليدية في أقسام الطوارئ ؛ أو عمليات بسيطة .
هل الطبيب غير مؤهلاً أصلاً لأن يكون طبياً؟
هل الممرضين و الذي معظمهم من خريجي الكليات الصحيّة ليسوا على قدرٍ كافٍ من العلم و التدريب في مجال تخصصهم ؟
وأخيراً هل يـُـكْـتـفا بإيقاف الطبيب أو تغريمه مبلغاً لا يساوي حتى دية العضو الذي أتلفه.
هذا ما أحببت طرحه بعد أن لاحظت كثرة مثل هذه الأخبار في الآونة الأخيرة .

***************************************************************

ذكرني موضوعك هذا اخي الكريم بطبيب مصري لم يميز بين الوفاة والاغماءة ووقع على وثيقة اثبت فيها ان طفل عمرة 10 ايام قد توفي نتيجة برد شديد له وتم وضع الطفل في الثلاجة ثم تغسيله وعند الدفن تفاجأ الجميع بأن الطفل على قيد الحياة ولكن حالته كانت خطيرة بسبب عدم تناوله غذاء لمدة يومين وتعرضه للمشرحة والغسل كل هذا ادي فعلا الي وفاة الطفل بعدها بيومين فقط

فهل المسؤال هو الطبيب وحده ام الممرضة المسئولة ام طبيب الصحة الذي اصدر شهادة الوفاة ام مدير المستشفي ام من
....

حقيقة اخي الموضوع خطير
ولكن في رأيي ان السبب الرئيسي يتضمن في ان الاستهتار الذي آل اليه حال مجتمعنا هو الذي سيتحمل المسؤلية .فلقد اصبح الطبيب من قلة المرتب الذي يحصل عليه وحال مجتمعنا الذي يتجه من سئ الي اسوء يحمل من الاستهتار ما قد يصل الي الاهمال في حياة مريض او اعطاؤه دواء خاطئ او او ....الخ
المشكله اخي ان كلا منا يضع المشكلة على كاهل الاخر ولا يري نفسه مسؤلا عما حدث .. لا اعرف متي نستطيع ان نعيش في اطمئنان لا نضطر فيه ان نتأكد من ان الدكتور كتب لدواء الصحيح عن طريق الذهاب الي اخر.
المشكلة كبيرة بالفعل اخي لا توجد لها بداية ولا اري لها نهاية
ولكن بالتأكيد سوف تأتي النهاية بصحوة ضمير تحدث لهؤلاء الاطباء ليشعروا بها انهم يحملون مسئولية كبيرة يحب ان يكونوا علي قدر تحملها.
واعتقد ان هذه الصحوة بدايتها عند دخول هؤلاء الطلاب الكلية ومحاوله الدكاترة بإشعارهم بحجم المسؤلية التي سوف يقدمون عليها
اتمني ان يحدث هذا يوما
تحياتي اخي لدقة الموضوع واهيته ...

***************************************************************

اقرءوا ما كتبه أحد الاطباء المصريين حول دوافع هجرته الى امريكا:

ليس هجرة الكفاءات فقط بل تهجير كل من يطالب باصلاح
بعد ان قرات مداخلة الاخ او الاخت التى تتحدث عن الدوافع المادية
يجب ان اذكر الوجه الاخر من الصورة
اسفا ساذكر بعض الوقائع البشعة

طبيبة استلم منها العمل تخبرنى ان الامور كلها تمام بعد رحيلها
اذهب اتفقد مرضاى اجد احدهم رجل مسن سريره ملئ بالدماء ويلفظ
انفاسه الاخيرة احاول اسعافه ولكنه يموت وبجواره ابنه لايزيد عن 12
عاما تنتابنى حالة من الهياج اساله لما ترك والده هكذا وهو يراه
ينزف يخبرنى باكيا انه تردد اكثر من مرة على مكتب الطبيبة
يستحلفها ان تاتى لترى اباه وترد كل مرة انها ستلحق به
اغضب اثور يقولوا لى لاتشتكى زميلتك
الموضوع اكبر من زميلة مدانة بل يمتد الى ادارة عقيمة تجعل طبيب
واحد مسؤول عن اكثر من مائة مريض والادارة خلفها سياسة دولة
فاسدة تدعى قلة الموارد لعدم تعيين الاطباء وتتركهم بلا عمل ولاتسد
العجز
اشتكى... اكبر الموضوع.. اكتب العرائض... اذهب الى
المسؤلين ........يسمونى المشاغب
لن انسى ما حييت دموع الطفل

زميل يترك مصاب ياتيه بالطوارئ و يتلكع قبل النزول اليه وبعد
ان يموت يقول "اعمل له ايه هو عايز يموت يبقى يموت"
تتكرر الدائرة........يسموننى الثورجى ولاشئ يتغير فالزميل من
اسرة اعضاء التدريس

عسكرى مجند غلبان مصاب بطلق نارى يدعى الضابط انه اصاب نفسه من
الامام وهو ينظف سلاحه يفحصه زميل يجد الطلق مدخله من ظهر المجند
العساكر يتمتمون ان الضابط هو الذى اطلق عليه الرصاص غضبا
يبدا الطبيب تدوين الحقائق ياتيه استدعاء عاجل من اكبر راس فى
المستشفى ويؤمر بالتزوير والا الفصل
الغريب ان الطبيب يخاف على مستقبله ولايخاف الله
وتتكرر الدائرة

استاذ جامعى لايفقه فى الطب شيئا يصف العلاج الخطا يامر الاطباء
الاصغر بالتنفيذ علاجه يقتل المرضى ولايشفيهم
استنجد بغيره من الاساتذة لينقذوا المرضى من ايديه يردوا علىانه
له كامل الحق فى العلاج مثلهم واصول الزمالة تمنعهم ان يتحدثوا
برغم علمهم بخطاه
امتنع عن تنفيذ اوامره واغير قراراته فتنشا بينى وبينه حرب شعواء
اطلب من زملائى ان يتجاهلوا اوامره لكنهم يرفضوا
ان انقذت واحد ضاع امامى العشرات

رئيس قسم يضع نظام يتعمد فيه سقوط اى زميلة ترتدى الخمار او
زميل له توجه اسلامى فى الدراسات العليا وفى المقابل انجاح من
لاترتدى الحجاب ومن لايتقن الا النفاق
زملاء سقطوا عشرات المرات وامتد بهم العمر والجميع يتفرج على هذا
الظلم والجميع يذهب كل يوم الى عمله وكان لاشئ يحدث لااحتجاج
لااضراب لااستقالات الكل خايف على الوظيفة

استاذ اخر يسرق العلاج من المستشفى العام ليبيعه بعيادته ويجبر
صغار الاطباء على اعطاؤه الدواء
ارجوهم ان يساعدونى لنوقف المهزلة يقولوا لىسينتقم منا
اتوكل على الله واشتكيه لوحدى واضع الادلة امام المسؤلين

الاستاذ يهدد حتى المرضى ليكذبونى ويهدهم بانه لا علاج لهم ان لم
يفعلوا
المسؤلين ياكدوا لى ان هذه نهايته وانتظر فلا شئ يحدث وبعد قليل اجد
نفس المسؤلين يعينوه رئيس قسم ويضعوا فى يده كل السلطات ومسؤليات
اطباء ومرضى ودارسين وطلاب
وعندما اعترض اصبح عدو للجميع

الحوادث اكبر من ان تعد او تحصى الشر والاهمال فى كل مكان وفى
المقابل الكثير ممن يعلم الحقيقة ويصمت ولايعترض ولايحتج

ومع كل اعتراض او شكوى منى يزداد الغضب على وتنهال التهديدات بل
وتنفذ
ثلاث وظائف تنقلت بينها وفى كل مرة اجد الشر ومعه السلبية فى
انتظارى
وبعد ان فقدت الامل فى المسؤلين من الاطباء والجامعيين بدات اتجه
للوزراء والصحافة فقط اطالب بتصحيح الاخطاء ووضع الية للمحاسبة

ضاق بى الجميع, الاغلبية اتفقت ان ترك الامور كما هى افضل شئ

وجدوا انه لاتهزنى التهديدات واترك العمل بسهولة
تحالفوا مع رجال الامن وضعوا الملفات استغلوا انشطة الخير والتردد
على الجوامع
ثم كان السجن, نعم السجن ......السجن فى بلادنا ليس للمجرمين فقط
بل للشرفاء ايضا

ماحزنت ولااثر فى بل شعرت براحة كبيرة لم ولن يشعر بها من نام فى
بيته وهو عالم بالاخطاء
نمت مظلوم احمد الله ان واجهت الظلم والفساد بكل مااملك ومافارقنى
القران وماانقطعت عن دعاء الله
وذلل لى الله من اخرجنى ونصفنى بعض ظلمى
خرجت كما كنت وعدت اواجه الفاسدين
عندها وجدوا انه لاحل معى. كانوا يعلموا حبى للدراسة وان ابحاثى
جعلت الكثيرين بالخارج يعرضوا على الذهاب للعمل معهم

نصحونى بغلظة ان اسافر لاتفرغ للعلم وادع المشاكل
طبعا رفضت وصورة المرضى فى عقلى
خيرونى اما الرحيل او اتوا بصورة ابنى وضعوها على المكتب ووضع
احدهم المسدس فوقها
لم اجد الا حل اخير طلبت من زملائى ان يقفوا بجوارى ولو مرة نمتنع
عن الذهاب للعمل نضرب نحتج نتظاهر نعلى صوتنا متحدين ليخافونا
قالوا لى انت ضامن وظيفتك نحن لانضمنها وقالوا سببت لنا المشاكل
باعتراضك على كل شئ وقالوا غيره الكثير
بصراحة لم استطع ان اغامر بحياة ابنى لااملك اختياره وفى المقابل لن
ارضى ان اكون شريكا فى الظلم

قررت ان ارحل والا اعود الى بلدى ابدا حتى يتغير اهلى

فى الغرب اقولهاوكلى اسى لم اعد المشاغب ولاالمزعج ولاالثورجى اصبحت
العالم والطبيب فوق القدير الجميع يمدحنى عندما اجتهد ويقدرنى
يكفى ان اشير الى خطا بسيط (تافه بمعايرنا) ليتغير فى الحال واجد
الشكر والتقدير على اليقظة والشجاعة

يقول الله تعالى
"ظهر الفساد فى البر والبحر بما كسبت ايدى الناس"
صدق الله العظيم

قانون الهى واضح لمن يتعظ
فى الغرب الاخطاء كلها شخصية, كحوليات علاقات جنسية متحررة وفى
المقابل المفاسد شخصية امراض عضوية تصيب المستهترين وامراض نفسية
واجتماعية
ولكن عندهم قانون صارم يمنع الغش والظلم والتلاعب ويحمل فى طياته
اشد العقاب لمن يتجاوز ولو لم ينشئوا مثل هذا النظام ربما اصبحوا
مثلنا
عندنا المظالم منتشرة ولذلك المفاسد عامة لاننا لانملك نظام للثواب
والعقاب وتخلينا عن ديننا الذى يحمل بداخله نظام مناوئ للمظالم

كل فرد يجب ان ينظر حوله للمفاسد ويعلم انها نتيجة افعاله اما
بتجاوزاته او بسكوته عن تجاوزات غيره

الله سبحانه لايظلم احدا ولم يكن ليتركنا نغرق فى الفساد الا لانه من
صنع ايدينا اما مباشرة او بالسلبية.......الاثنان جرمان وكلاهما
مسؤول

والله اعلم

***************************************************************

التحقيق مع طبيبي الضابط العدواني الأسبوع القادم
اجتمعت أمس لجنة التحقيق في ملابسات قضيّة الملازم أول سعد العدواني الذي تعرض حسب إفادة أسرته إلى خطأ طبي أدخله إلى غيبوبة.

وعلمت "عكاظ" من مصادر خاصة أن هذا الاجتماع هو الاجتماع الأول ويعقبه اجتماع آخر الأسبوع القادم يجمع اللجنة مع الأطباء فيما تركز اجتماع يوم أمس في كشف ملابسات الموضوع مع والد المريض ، وتمثل اللجنة ممثلين من وزارة الداخلية والصحة مستشفى قوى الأمن الداخلي والشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة.

وأشار المصدر أن والد المريض تقدم بشكوى رسمية للأمارة مبيناً أن اللجنة سوف تدرس خلال هذا الأسبوع تفاصيل الموضوع ، وسوف تعلن عن نتائجها عقب الانتهاء من التحقيقات مع الأطباء في الاجتماع الثاني موضحاً أن الوصول إلى النتائج سوف يأخذ سلسلة من الإجراءات .

اعترف د. عاكف مغربي رئيس لجنة إدارة مستشفيات ومراكز المغربي بخطأ طبيب التخدير لدى مستشفاه أثناء العملية الجراحية التي أدت لدخول الملازم أول سعد سعيد العدواني في غيبوبة.
وأعلن عن تحمل المستشفى كل المسؤولية المترتبة عن الخطأ وقال أن الجراحة التي قدم لإجرائها العدواني تجرى بالمناظير الضوئية وقام على إجرائها واحد من أمهر جراحي الأنف والأذن وهو أستاذ بجامعة القاهرة وله خبرة أكثر من 25 عاماً ، وقام بالتخدير استشاري تخدير وهو أستاذ بجامعة الإسكندرية "بمصر" وله خبرة أكثر من عشرين عاماً ويعمل بالمستشفى منذ "5" سنوات ولم يصدر منه أي خطأ طبي قبل هذه الحالة . وأضاف عاكف المغربي أن قلب المريض توقف خلال العملية وتم إسعافه حتى استرد القلب عافيته لكن المريض دخل في غيبوبة مشيراً إلى أنه في الحال تم إيقاف طبيب التخدير والتحفظ على ملف المريض وتكوين لجنة يرأسها استشاري التخدير من خارج المستشفى للحيادية ، واتضح بعد انتهاء التحقيق أن الخطأ نتج عن سوء تقدير من طبيب التخدير . وأوضح المغربي انه تم إبلاغ أهل المريض وأن المستشفى يتحمل كل المسؤولية المترتبة عن خطأ الطبيب وقال : " نؤكد التزامنا تجاه المريض وذويه وندعو الله أن يمن عليه بالشفاء ".
__________________________

وقد بلغني عصر هذا اليوم الثلاثاء وفاة الملازم أول " سعد العدواني" رحمه الله وأسكنه فسيح جنّاته وألهم ذويه الصبر والسلوان !!!
تحياتي للجميع .....

***************************************************************

هذه الجرائم حقيقية حدثت في عدة مجتمعات

الجريمة الأولى

قامت إحدى الخادمات بوضع منوم بصفة مستمرة لربة المنزل في المشروبات حتى تظل خاملة وكسولة ولا تقوم بواجباتها ، في ذات الوقت الذي كانت فيه الخادمة تهتم بالزوج وتظهر أمامه بالملابس الخليعة حتى تثيره ونجحت في ذلك حتى ترك زوجته وتزوجها

الجريمة الثانية

خادمه فلبينية أرادت الانتقام من الأسرة التي تعمل لديها ، فقامت بسكب الكيروسين على بطن أحد أطفال الأسرة والذي لم يتجاوز عمره سنتين وأشعلت النار فيه ، في الوقت الذي كانت أمه غافلة وتشاهد التلفاز ، وقد نقل الطفل إلى ألمانيا للعلاج وقد اضطر الأطباء إلى بتر أحد أعضائه

الجريمة الثالثة

قامت إحدى الخادمات الفلبينيات بوضع طفل في فريزر الثلاجة أثناء الليل لكثرة بكائه واتكال أمه نهائيا على الخادمة ، والتي كانت في حاجة إلى الراحة من عناء عمل النهار، مما أدى إلى وفاة الطفل والذي أعادته الخادمة مرة أخرى إلى سريره ولم يكتشف أهل الطفل السبب وجاء تقرير الطبيب أن سبب الوفاة هو البرودة وبعد مرور وقت سافرت الخادمة لبلدها وقد أخبرت خادمة الجيران أسرة الطفل المتوفى بأن الخادمة المسافرة هي التي قتلت الطفل بوضعه في البراد ، وأنها أخبرتها التفاصيل قبل سفرها ، وهكذا فلتت من العقاب

الجريمة الرابعة

إحدى الخادمات أراد رب الأسرة تسفيرها رغما عنها ، وقبل ذهابها للمطار وضعت طفل الأسرة في الغسالة وقامت بتشغيلها وقد اكتشفت الأم هذه الجريمة بعد وقت قصير من ارتكابها فقامت بالاتصال لزوجها على هاتف سيارته حيث كانت الخادمة معه ولم يصلا بعد للمطار وأبلغته بالحادث فجن جنونه وأنزل الخادمة عنوة من السيارة وقام بدهسها ومر عليها بسيارته عدت مرات حتى قتلها
الجريمة الخامسة

قامت الخادمة بهدف الانتقام من مخدومتها ، بغرس أكثر من دبوس في رأس الطفل الصغير مما أدى إلى وفاته

الجريمة السادسة

قررت أسرة ترحيل خادمة هندية تعمل لديهم ، وقبل السفر مباشرة قامت الخادمة بسد فتحة الشرج لطفل الأسرة الذي لم يتجاوز عمره 8 أشهر بمادة لاصقة ( السوبر جلو) ، مما أدى إلى وفاته ، ولم تكتشف الأسرة سبب الوفاة وإنما الطبيب هو الذي اكتشف ذلك وكانت الخادمة قد غادرت بالفعل
الجريمة السابعة
أحبت خادمة فلبينية ابن مخدومها الشاب الوسيم وعشقته ، ولكن الشاب لم يعرها اهتماما كافيا أدى إلى بها إلى عمل تعويذات سحرية له مما تسبب عنه تدهور في صحة الشاب الذي أصبح يبدو كالكهل ، وقد فعلت ذلك لكي لا يتزوج الشاب غيرها وسافرت لبلدها تاركة الشاب لا يجد علاجا شافيا من هذا السحر

الجريمة الثامنة
جلبت أسرة مواطنة خادمة فلبينية ، وكانت تنام معها ابنتهم البالغة من العمر 15 سنة في غرفة واحدة ، ومع مرور الأيام أصيبت الابنة بشحوب وغثيان وألم في المعدة فلما عرضتها الأسرة على الطبيب تبين أنها حامل وقد أنكرت الابنة وجود أية علاقة بينها وبين أحد فشكوا في الخادمة والتي تبين أنها رجل وليست إمرة ، وانه كان يضع منوما في مشروب الفتاة كلما أراد ممارسة الجنس معها

ــــــــــــــ ـــــــــــــــ ـــــــــــــــــ ــــــــــــــ ـــــــــــــــ

وقريبا المزيد

والله خوفتوني ياجماعه بس الحمدلله ماعندي خادمه

لكن سمعت عن قصة مشابهة تماما

خادمة تضع قطعة لحم في كيس لفترة طويلة حتى تعفن اللحم واصبح فيه نوع من انواع الدود ووضعت هذا الدود في انف واذن الطفل الصغير ابن العائلة اللذي تعمل لديهم
حتى ان الديدان هذه دخلت مخ الولد وفعلت مافعلت ولا علم لاحد بذلك

شكرا جوجو على اهتمامك بالموضوع وردك الجميل

شكرا لردك على موضوعي
انا ايضا سمعت بهذه القصه لكن ابو الطفل رئه الخادمه لكن بعد فوات الاوان
وشكرا لك جدااا لسماعك رئيه
وللئمام دوما لك و لي وللجميع
وشكــــــــــرا